[b]وبين كل هذه الشهرة والأضواء والقوة والثراء وفي ريعان الشباب -حيث كان في الثالثة والثلاثين– يصاب بروس لي بنزيف في المخ يموت على إثره في مفاجأة حزينة للجميع، وكان ذلك في 20 من جمادى الآخرة 1393هـ الموافق 20 من يوليو 1973م.
وتقول الشائعات أنه تم قتله بواسطة بعض خبراء الكنغ فو، خاصة أن ابنه براندون (Brandon) تُوفي في نفس الظروف تقريبا عام 1413هـ/1993م في أثناء تصوير فيلم. والبعض الآخر يقول أن منتجي هوليوود قتلوه بالسم لأحقاد شخصية، سواء بسبب نجاح أفلامه غير العادي أو لأنه صيني يقوم بدور البطولة الأولى في الأفلام، والذي يرجح موضوع السم هو أن بروس لي كان في التابوت الذي مات فيه يبدو وجهه بصورة مختلفه عن شكله الحقيقي ويظهر فيه انتفاخ في كثير من أجزائه. والسم يؤدي إلى مثل تلك الأعراض حسب آراء الأطباء، والبعض الآخر يقول إن الوفاة طبيعية تحدث لممارسي الرياضة الكبار عادة. وبغض النظر عن الطريقة التي تُوفي بها بروس لي فإنه قد ترك انطباعا وأثرا كبيرا على شباب جيله والأجيال التي تليها، وحتى الآن لا تزال صوره وقصصه تحتل صالات الكنغ فو وألعاب الدفاع عن النفس. وأقيمت الجنازة بعدها بخمسة أيام وحضرها 25 ألف من أصدقاء ومعجبي التنين الصغير.[b][center]
وتقول الشائعات أنه تم قتله بواسطة بعض خبراء الكنغ فو، خاصة أن ابنه براندون (Brandon) تُوفي في نفس الظروف تقريبا عام 1413هـ/1993م في أثناء تصوير فيلم. والبعض الآخر يقول أن منتجي هوليوود قتلوه بالسم لأحقاد شخصية، سواء بسبب نجاح أفلامه غير العادي أو لأنه صيني يقوم بدور البطولة الأولى في الأفلام، والذي يرجح موضوع السم هو أن بروس لي كان في التابوت الذي مات فيه يبدو وجهه بصورة مختلفه عن شكله الحقيقي ويظهر فيه انتفاخ في كثير من أجزائه. والسم يؤدي إلى مثل تلك الأعراض حسب آراء الأطباء، والبعض الآخر يقول إن الوفاة طبيعية تحدث لممارسي الرياضة الكبار عادة. وبغض النظر عن الطريقة التي تُوفي بها بروس لي فإنه قد ترك انطباعا وأثرا كبيرا على شباب جيله والأجيال التي تليها، وحتى الآن لا تزال صوره وقصصه تحتل صالات الكنغ فو وألعاب الدفاع عن النفس. وأقيمت الجنازة بعدها بخمسة أيام وحضرها 25 ألف من أصدقاء ومعجبي التنين الصغير.[b][center]